صور معجزة ظهور النور المقدس 2022 معجزه تحدث كل عام على مدار التاريخ Holy light , اهلا وسهلا بكم موعدكم اليوم مع اجمل واعظم حدث فى العالم على مر التاريخ وهي حقيقة ظهور النور المقدس داخل كنيسة القيامة فى القدس اليوم سبت النور او السبت المقدس انها معجزة كل عام خروج النور المقدس من قبر السيد المسيح الاله ابن الله الوحيد معجزة الااهيه لا تتوقف ابدا كل عام فى قبر السيد المسيح اثبات للعالم بان السيد المسيح قام بالحقيقة قام من بين الاموات النار المقدسة تظل 33 دقيقة بعد ظهورها لا تحرق ولا تسبب اي ضرر لملامساتها وهذه الرقم هوا عمر السيد المسيح على الارض وبعد مرور 33 دقيقة تتحول النار المقدسة الي نار طبيعية تحرق من يلمسها
جميع المسيحين فى الداخل والخارج والعالم كلو ينتظر الان المعجزة المتكررة بعد لحظات فى كنيسة القيامة بالقدس
سيتم تنزيل صور معجزة ظهور النور المقدس بعد حدوثها فورا داخل هذه المقالة
صحة هذه الاعجوبة
يعتبر كثيرين ان هذه الاعجوبة هي خدعة يستعملها المسيحيون للدعاية، وان البطريرك يقتني اداة للاضاءة داخل القبر المقدس. لكن تفتيش السلطات الحاكمة غير المسيحية أثبت عكس ذلك.
النار المقدسة، هكذا وصفها المسيحيون الأرثوذكس على أنها معجزة تحدث كل عام في كنيسة القيامة بالقدس يوم سبت النور أو السبت المقدس، وهو اليوم الذي يسبق عيد الفصح. يعتبرها الكثيرون من أكثر المعجزات المصدق عليها في أنحاء العالم المسيحي. وقد وُثقت المعجزة أول مرة عام 1106 م. وذُكرت قبل هذا التاريخ ولكن بصورة متقطعة. ويُشاهد حفل ظهور النار المقدسة مباشرةً في جورجيا واليونان وروسيا وبيلاروس ورومانيا وأوكرانيا وبلغاريا وقبرص ولبنان. وأيضًا في دول أخرى ذات أقلية مسيحية أرثوذكسية كبيرة مثل مصر. بل ويتم إحضار الشعلة المقدسة إلى بلدان أرثوذكسية معينة مثل روسيا وبيلاروس وأوكرانيا واليونان وقبرص وبلغاريا ورومانيا وصربيا ومقدونيا الشمالية والجبل الأسود وسوريا والأردن ولبنان في رحلات جوية خاصة وسط احتفال مهيب بحضور كبار الرجال والرؤساء.
في يوم سبت النور يقوم بطريرك الروم الأرثوذكس ومعه رئيس أساقفة الأرمن بمسيرة كبيرة ومعهم كثير من رجال الدين من كل أنحاء العالم يرددون الترانيم والأناشيد. يطوفون ثلاث مرات حول كنيسة القيامة بالقدس ثم يأتي بطريرك اورشاليم أو رئيس أساقفة الأرثوذكس ويقوم بقراءة صلاة معينة ثم يبدأ بخلع ملابسه ويدخل القبر وحده الذي يعتقد بأنه قبر السيد المسيح. ويتم فحص البطريرك جيدًا قبل الدخول من قبل السلطات الإسرائيلية للتأكد من انه لا يحمل أي مادة أو وسيلة لإشعال النار كما يتم فحص القبر أيضًا. هذا الفحص كان يتم سابقًا على يد العثمانيين حيث كان الجنود العثمانيين المسلميين يتولون مهمة فحص البطريرك قبل دخوله إلى القبر. ويبقى رئيس أساقفة الأرمن منتظرًا في موضع ظهور الملاك لمريم المجدلية ليبشرها بقيامة المسيح. في حين يردد الجمهور المنتظر خارج القبر (كيريا لايسون) و هي كلمه يونانية تعنى يا رب ارحم. ثم بعد ذلك تنزل النار المقدسة على 33 شمعة بيضاء مرتبطة ببعضها بواسطة البطريرك داخل القبر ثم يكشف البطريرك عن نفسه ويقوم بإشعال 33 أو 12 شمعة أخرى ليتم توزيعها على المصليين في الكنيسة لتكون شعلة مضيئة بقوة القيامة وبأن المسيح قد قام وهزم الموت (بحسب المعتقد المسيحي). يدعى البعض ممن رأوا النار المقدسة بأنها لا تحرقهم أو تؤذيهم عند ملامستها ولا تحرق الجلد الخارجي للجسم ولا تحرق الشعر أو الوجه. أيضًا هناك العديد من الأفلام على مواقع مثل يوتيوب تظهر فيها مشاهد لأشخاص حاضرين للحظة خروج النار المقدسة ويبدأون بملامستها والإمساك بالشعلة دون أن تحرقهم أو تؤذيهم.
ووصف بطريرك القدس ديودوروس عملية نزول النار المقدسة كالآتى:
اتجهٌ في طريقي خلال الظلام نحو القبر ثم أركع على ركبتي. هنا اردد بعض الصلوات التي أتت إلينا وعرفناها منذ قرون. ثم أنتظر لبعض الوقت. في بعض الأحيان قد أنتظر لبضعة دقائق. لكن في العادة تحدث المعجزة فوراً بعد أن أنهي صلاتي. من صميم الحجر نفسه الذي وضع عليه السيد المسيح تخرج النار. وتكون عادةً بالون الأزرق ولكن قد يتغير اللون ويتخذ اشكال وألوان مختلفة لا يمكن وصفها لعقل بشري. ضوء وضباب يرتفعان وتخرج الشعلة المضيئة التي تتخذ شكلاً مختلفاً كل عام. في بعض الأحيان يغطي النور الحجر (مكان موضع المسيح) فقط. بينما في أحيان أخرى يغطي الضوء الغرفة كلها حتى أن الناس الموجودة خارج القبر يستطيعون ان يروا الضوء المنبعث من القبر. وهذا النور لا يحرق حيث لم تحرق لحيتي من النار المقدسة على مدى 16 سنة كنت فيها بطريركاً للقدس. هذا الضوء يكون مختلفاً عن الضوء المنبعث من النار العادية التي تحرق في المصباح الزيتى. في مرحلة ما يخرج النار ويتكون على شكل عمود وتبدو النار ان طبيعتها مختلفة. وأكون قادراً على إشعال الشموع بسهولة ثم أتوجه خارج القبر واعطي النار المقدسة أولا إلى بطريرك الأرمن ثم إلى الأقباط وفي النهاية توزع النار على جميع الموجودين في كنيسة القيامة.
كل عام وانتم بخير